الكوادر المناسبة في الوقت المناسب

قسم توريد العمالة

نوفّر خدمات توريد العمالة المدربة في مختلف المجالات، وفق معايير دقيقة تضمن الكفاءة والموثوقية. سواء كانت عمالة فنية، تشغيلية، أو موسمية، نلبي احتياجات المشاريع والقطاعات المختلفة بسرعة وجودة وفقًا لأحدث المعايير واللوائح، مع خدمات توريد مرنة تلبي احتياجات مختلف القطاعات بكفاءة.

أهمية قسم توريد العمالة

  • كوادر مدربة ومتخصصة
  • سرعة في التوريد والتبديل
  • توافق مع أنظمة العمل السعودية

توفير الكوادر البشرية المدربة والمؤهلة للعمل في مختلف المجالات :

عمالة مهنية: مثل الكهربائيين، السباكين، الفنيين، والنجارين.
عمالة عامة: مثل عمال النظافة، التحميل، والمساعدة في المواقع.
عمالة إدارية: مثل موظفي الاستقبال، السكرتارية، والمحاسبة.
عمالة موسمية أو مؤقتة: لتغطية المشاريع أو الفعاليات لفترات محددة.

مهام القسم تشمل:

  • استقطاب العمالة من داخل المملكة أو من الخارج.
  • التحقق من المؤهلات والخبرات.
  • تجهيز العقود والتأمينات.
  • إدارة الجداول الزمنية وتوزيع العمال حسب الحاجة.
  • تقديم تقارير دورية عن الأداء والانضباط.

مع العلم بأن قسم توريد العمالة يقدم مجموعة من المزايا الحيوية التي تجعل منه عنصرًا استراتيجيًا في نجاح الشركات، خاصة في القطاعات التي تعتمد على التشغيل الميداني أو المشاريع المؤقتة إليك أبرز هذه المزايا:

أهم المزايا التشغيلية والتجارية

المرونة في التوظيف
 إمكانية التعاقد لفترات قصيرة أو موسمية دون التزامات طويلة.
خفض التكاليف التشغيلية

  •  توفير مصاريف الإعلان
  • المقابلات
  • التدريب
  • التأمينات

سرعة توفيرالعمالة
الوصول السريع إلى قاعدة بيانات ضخمة من العمالة المؤهلة في مختلف التخصصات.
تقليل العبء الإداري

  • ادارة الرواتب
  • الاقامات
  • التأمين الطبي
  •  تجديد التراخيص تتم بالكامل من قبل شركة التوريد

توفير عمالة مدربة وجاهزة
 بعض الشركات تقدم تدريبًا أوليًا للعمال قبل إرسالهم مما يرفع من كفاءة الأداء
التخصص حسب الطلب
إمكانية توريد عمالة مهنية، فنية و إدارية، أو عامة حسب احتياج المشروع.
التوافق مع الأنظمة المحلية
شركات التوريد تلتزم بأنظمة وزارة الموارد البشرية، مما يضمن قانونية التوظيف وسلامة الإجراءات

ملاحظات مهمة :
– يمكن توريد العمالة من داخل المملكة أو من الخارج، حسب نوع المشروع واحتياجاته.
– من الأفضل التعامل مع شركات توريد موثوقة لضمان الالتزام بالمعايير الأخلاقية والجودة.
– التكنولوجيا الحديثة ساهمت في تسريع عمليات التوظيف والفرز عبر المنصات الرقمية.